اخر الاخبار

24 أيار 1920: سقوط أول شهيد عمالي عراقي في بغداد والذي شيعته الجماهير في اليوم الثاني ومنحته لقب شهيد الوطن.

1927: أول إضراب كبير منظم للعمال في بغداد، نفذه عمال السكك في الشالجية، ويعّد باكورة الحركة النقابية العمالية البروليتارية في العراق، وأسفر عن تأسيس أول نقابة عمالية العام 1929.

كانون الاول 1930: إضراب ألف عامل من عمال السكك الحديد لمدة 3 أيام مطالبين بزيادة اجورهم.

5 تموز 1931: انطلاق الإضراب العام في العراق، والذي توسع في مواجهة قمع دموي مارسته قوى الأمن ضد الناس العزّل، وكان من أبرز قادة الإضراب في المنطقة الجنوبية يوسف سلمان يوسف (فهد) وحسن عياش وعبد الجبار حسون. وفي نفس الشهر أضرب 1200 عامل من عمال السكك الحديد للإضراب في بغداد والبصرة، ورافقت الإضراب مظاهرات جماهيرية داعمة له، قمعتها السلطات بوحشية.

1933: قاد العمال مقاطعة في كل مدينة بغداد لشركة الكهرباء الاستعمارية، دامت 20 يوماً.

الاول من تموز 1946: أضرب عمال النفط في كركوك، مدعومين من جماهير واسعة، مرددين شعاراتهم بالعربية والكردية والآثورية والتركية والارمنية، وقد تم قمعهم بالحديد والنار فحدثت مجزرة كاورباغي، التي استشهد فيها العديد من الشهداء.

كانون الثاني 1948: واستجابة لوثبة كانون المجيدة، أعلن العمال إضراباً عن العمل، ورفعوا رايات الوثبة ومضوا بها إلى الظفر بإسقاط معاهدة بورتسموت الإسترقاقية مع المستعمر الإنكليزي.

شباط 1948: أضرب عمال النفط في عين زالة لمدة عشرة أيام محققين مطالبهم المشروعة.

نيسان 1948: أجبر عمال السفن والكهرباء وإسالة الماء وعمال الأرصفة في البصرة السلطات على الاستجابة لمطالبهم خلال إضراب لم يدم سوى يوم واحد. وفي نفس الشهر، أضرب عمال النفط في حديثة والمحطات الأخرى مطالبين بالاعتراف بحق التنظيم النقابي، وحظي الإضراب بمساندة الفلاحين وجميع الكادحين من سكنة حديثة وقراها مادياً ومعنوياً، خاصة بعد تحول الإضراب إلى مسيرة إلى بغداد دامت ثلاثة أيام، وجوبهت للأسف بالإحكام العرفية، فأوقفت المسيرة وتم اعتقال قادة الإضراب ومنظميه، دون ان يتمكن النظام من كسر إرادة العمال.

1949: أضرب عمال بواخر الحفر لمدة ثلاثة أيام، نالوا من خلاله مطالبهم.

شباط 1950: إضراب شركة النفط في البصرة وشركة كري مكنزي في البصرة (الدوكيارد) لمدة تسعة أيام وفازوا بمطالبهم.

1950: إضراب عمال شركة الغزل والنسيج العراقية في بغداد، الذي دام 12 يوماً واستطاع العمال فرض نقابتهم في التفاوض عنهم وفازوا بإلغاء نظام العمل بالقطعة مع زيادة في الأجور اليومية. وقد قامت الحكومة بإحراق مقر النقابة انتقاما منهم.

شباط 1951: اضرب (2000) عامل في شركة نفط البصرة لمدة (13) يوما وفازوا ببعض مطالبهم كما أضرب في بغداد عمال النسيج في معامل فتاح باشا وصالح إبراهيم في الكاظمية والاعظمية لمدة (3) أيام وفازوا بإلغاء قرار تسريح العمال وحققوا زيادة في الأجور.

نيسان 1951: أضرب (400) عامل نسيج في المعامل اليدوية في النجف. كما تم في 14 تشرين الثاني من نفس العام إعلان الإضراب العام تأييداً للشعب المصري في نضاله الوطني. وأضرب جميع عمال النسيج الآلي واليدوي وجميع عمال السكاير في بغداد، كما أضرب عمال شركة كري مكنزي والميكانيك في البصرة تلبية لنداء مكتب النقابات الدائم.

10 كانون الثاني 1952: أغلق المكتب الدائم لمجلس نقابات العمال.

في حزيران 1952: قاد الشيوعيون إضراب العمال العراقيين في قاعدة الحبانية الحربية، واستشهد في الإضراب عامل عراقي وجرح عدد كبير وتم إبعاد 4 عمال من البلاد. ثم أضرب 9000 عامل لمدة ثلاثة أيام في القاعدة البريطانية (الشعيبة) في المعقل في لواء البصرة.

في 23 آب 1952: اضرب (3000) عامل في الميناء (المعقل) لمدة ثلاثة أيام مطالبين بزيادة الأجور وايقاف الفصل الكيفي والانتهاكات وتحسين شروط العمل ولكن السلطات الرجعية وأجهزتها القمعية نفذت مجزرة وحشية في اليوم الثاني ضدهم، قتل فيها ثلاثة عمال وجرح ثلاثة آخرون. وساندت جماهير البصرة المسيرة وكذلك ساندها الحزب الشيوعي العراقي في بغداد، مما ساهم في تحقيق العمال لمطالبهم ماعدا تأسيس النقابة.

شباط 1952: أضرب ألف عامل في الفاو ولمدة ثلاثة أيام فازوا بزيادة أجورهم ورفض طلبهم بالعمل نصف دوام يوم الخميس. كما أضرب 600 عامل في شركة الدخان الأهلية. ونفذ إضراب سياسي دعماً لانتفاضة تشرين.

آيار 1953: أول إضراب بين عمال مشروع مصفى النفط في الدورة، فاز العمال ببعض مطالبهم. وفي نفس السنة أضرب عمال السكك ليوم واحد احتجاجا على تأخير دفع رواتبهم فحققوا فيه مطلب عدم تأخير دفع الرواتب. ثم أضرب عمال اللاسلكي في الميناء لمدة تسعة أيام حتى تحققت اغلبية مطالبهم. وقبيل نهاية العام أضرب عمال نفط البصرة، الذي واجهته الشرطة بالرصاص الحي فجرحت العديد من العمال. واحتجاجاً على القمع، نظم الحزب الشيوعي إضرابا عاما في البصرة، جابهته السلطات بالقمع والاعتقالات والنفي لسجن السلمان الصحراوي. وتضامناً مع المضربين، أعلن عمال مصلحة نقل الركاب إضراباً لمدة أربعة أيام كما قدموا مطالبهم وفازوا بها. وأضرب كذلك عمال شركة تاجريان الهندسية في البصرة تأييداً لعمال النفط وفازوا بمطالبهم الخاصة. وأضرب ايضاً عمال الكوكا كولا لمدة يومين وعمال شركة التجارة والمقاولات (البرزون) في البصرة ليومين وعمال شركة هولواي لأربعة أيام.

في 16 كانون الأول 1953: إضراب عمال السكاير الذي هاجمته الشرطة بالسلاح وأخرجت العمال المعتصمين و جرحت عدداً منهم واعتقلت العشرات وأغلقت المعامل كما احتلت مقر النقابة. وأعاد العمال الإضراب مطالبين بفتح نقابتهم وزيادة أجورهم وانتهى الإضراب بعد منتصف الليل بعد تعهد الوزير بتلبية الشروط. لكن العمال عادوا للإضراب بعد ان نكث الوزير بوعوده، فهاجمتهم الشرطة وقطعت عنهم الماء والكهرباء والطعام، لكنهم كسروا الحصار بالدعم الجماهيري وحققوا مطالبهم.

نيسان 1954: إضراب عمال مطبعة الرابطة للمطالبة بزيادة أجورهم، وإضراب عمال قسم النساجين في شركة صناعة الجوت لنفس الهدف.

نيسان 1955: إضراب عمال القاعدة الحربية في البصرة (الشعيبة) عن العمل مطالبين بإعطائهم (المنحة) أسوة ببقية العمال، وقام القائد الانكليزي بقمعهم. كما أضرب عمال شراكة (دورمن) الانكليزية المتعهدة ببناء جسر الهندية الحديدي.

آذار 1957: إضراب عمال الجص في عكركوف من أجل زيادة أجورهم، وعمال معمل نسيج الوصي احتجاجا على تخفيض أجورهم، وعمال الكونكريت في شركة المنصور.

نيسان 1957: إضراب العمال الزراعيين في المزارع الحكومية ((النموذجية)) في حقول أبوغريب.

آيار 1957: إضراب عمال شركة الغزل والنسيج العائدة للوصي، وعمال (البلوكات) في شركة (زبلن) في تكريت، وعمال معمل الطابوق العائد إلى عبد الحميد عريم في الرمادي.