تضيق ُ
طريقي َ
الأولى
وأغنيتي
تضيق ُ..
وقد كنت ُ الذي برفيف ِ رمشي..،
أدفع ُ الحجرا، وعن بُعد ٍ أطوف ُ
بضوئِها وظلالِها
وكم شاكست ُ صحوي ْ حين َ
ينوي
عاًبثا ً
بدلالِها
وسلالِها
لماذا حين َ طاوعني جنوني..
بعود ِ
العشب ِ
أعثر ُ
كلّما
حاولت ُ أن ْ أخطو إلى أسوار ِ مشتلِها ؟...