اخر الاخبار

راصد الطريق.. مشاريع السكن الجديدة .. لمن؟

يتراوح إيجار السكن في بغداد بين 400 و600 ألف دينار للمسكن بمساحة 100 م2، وهو يرتفع في المناطق الراقية، وينخفض في أطراف المدن إلى 175–300...

هذا ما يتنفسه البغداديون.. 8 آلاف مشروع صناعي تنفث...

تعيش العاصمة بغداد واحدة من أسوأ أزماتها البيئية والصحية على الإطلاق، بعدما صنّفتها منصة عالمية معنية كثاني بالبيئة، أكثر مدن العالم...

من الشاحنات إلى النفط والتعليم.. احتجاجات واسعة...

تشهد مدن عراقية مختلفة موجة احتجاجات جديدة، امتدت من سائقي الشاحنات الثقيلة إلى الخريجين وسكان المناطق المحرومة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط...

خبراء بيئة ونفط يكشفون لـ{طريق الشعب} تداعيات أنشطة...

شهدت الـ15 سنة الأخيرة في العراق، توسعاً كبيراً في مشاريع النفط على مستوى الاستكشاف وتطوير حقول الخام، فيما ساهم هذا التوسع في تفاقم...

راصد الطريق.. ألم تشبعوا من الشحن الطائفي؟

فيما تتصاعد الدعوات الى اعتماد خطاب انتخابي بعيد عن التأجيج والتحريض الطائفيين، يواصل البعض الشحن المقيت عن قصد ودون اهتمام بعواقبه...

تقارير

حياة الشعب

مزید من حياة الشعب  

مقالات

عربیة ودولیة

اعلنت الامانة العامة لمجلس الوزراء يوم 14 حزيران الفائت، ان المجلس قرر في جلسته يومها تخفيض سعر وقود الكاز لاصحاب المولدات الاهلية الى 250 دينارا للتر الواحد. 

وتضمن القرار ايضا زيادة كمية الوقود المجهز للمولدات، تناسبا مع زيادة ساعات القطع المبرمج للكهرباء، وذلك من خلال التنسيق بين وزارتي الكهرباء والنفط.

وجاء هذا القرار دعما للمواطن في ظل زيادة انقطاع التيار الكهربائي وارتفاع درجات الحرارة، ورفع سعر الامبير من قبل اصحاب المولدات، إلا ان المواطن، وبالرغم من صدور القرار، لم يلمس اي تغيير في سعر الأمبير، بل على العكس من ذلك، رفع اصحاب المولدات التسعيرة!

وعلى إثر القرار كنت اتصور عند تسديدي أجور الاشتراك في المولدة لشهر تموز الجاري، ان أجد التسعيرة منخفضة. لكن صاحب المولدة فاجأني مطالبا بـ 20 ألف دينار عن الأمبير الواحد، بعد أن كان في حزيران 18 ألفا فقط، وقبله 15 ألفا. وعندما استفسرت منه عن سبب هذه الزيادة، أجاب أن الحكومة لم تخفض سعر الوقود وان أصحاب المولدات لا يزالون يشترونه من السوق السوداء بأسعار مرتفعة!

هل نردد اغنية طيب الذكر الفنان فؤاد سالم “حجيك مطر صيف”؟ 

ومن نصدق من الطرفين: مجلس الوزراء ام اصحاب المولدات؟ 

ومتى تفي الحكومة بوعودها وتكسب ثقة المواطن؟!